هذه هي الطريقة التي تعمل بها عملية الاحتيال الجديدة "الانتحال" التي تتظاهر بأنها البنك الذي تتعامل معه
تقوم هذه التقنية المسماة "الانتحال" بانتحال هوية جهات مصرفية معينة لخداع الضحايا والحصول على بياناتهم الشخصية
في الأسابيع الأخيرة، تم اكتشاف عملية احتيال باستخدام التقنية المعروفة باسم انتحال الهاتف . ومن خلاله، ينتحل مجرمو الإنترنت شخصية أحد البنوك بهدف خداع الضحايا وجعلهم يعتقدون أن هناك إمكانية للحصول على المزيد من مدخراتهم ، أو أن شخصًا ما قد قام بإيداع مبلغ معين تم حجبه بسبب خطأ ما.
هذه هي الطريقة التي تعمل بها عملية الاحتيال الجديدة "الانتحال" التي تتظاهر بأنها البنك الذي تتعامل معه
تكنولوجيا
تقوم هذه التقنية المسماة "الانتحال" بانتحال هوية جهات مصرفية معينة لخداع الضحايا والحصول على بياناتهم الشخصية
خبر مهم في الواتساب: إرسال رسائل نصية قراءة واحدة
أفقي
في الأسابيع الأخيرة، تم اكتشاف عملية احتيال باستخدام التقنية المعروفة باسم انتحال الهاتف . ومن خلاله، ينتحل مجرمو الإنترنت شخصية أحد البنوك بهدف خداع الضحايا وجعلهم يعتقدون أن هناك إمكانية للحصول على المزيد من مدخراتهم ، أو أن شخصًا ما قد قام بإيداع مبلغ معين تم حجبه بسبب خطأ ما.
اقرأ أيضا
تزايد عمليات الاحتيال على "واتساب" بانتحال صفة أطفال: "أمي، هذا رقمي الجديد"
هيلينا أورتيجا
أفقي
بمجرد أن يصف لنا الموظف المزيف الموقف، فإنه يطلب منا معلومات بطاقتنا الائتمانية . إذا وقع الضحية في الفخ وشارك بياناته، فيمكن لمجرمي الإنترنت استخدامها لإجراء تحويلات ، أو تحميلنا نفقات ، أو انتحال هويتنا ، أو حتى لطلب القروض .
كيف ينفذون عملية الاحتيال؟
يتم تنفيذ " الانتحال " بفضل تطبيقات الهاتف المختلفة التي تسمح للمجرمين بانتحال شخصية البنك الخاص بنا. وأوضحت مصادر من لواء مكافحة الاحتيال التابع للشرطة الوطنية: "إنها صفحات ويب أوروبية موجودة على جوجل ومعها تمكنوا من إخفاء المكالمة". تُستخدم مثل هذه التطبيقات المتوفرة على الشبكة لإخفاء الموقع الحقيقي لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS).
ويشير الخبراء أيضًا إلى أن مجرمي الإنترنت الأكثر احترافًا يقومون أولاً بأعمال الهندسة الاجتماعية، والتي من خلالها يتعرفون على بيانات الضحية قبل الهجوم. ويمكن إجراء هذا العمل الاستقصائي من خلال شبكات التواصل الاجتماعي الخاصة بهم، أو في بعض الأحيان، بطريقة أكثر تقليدية، عن طريق سرقة رسالة من صندوق البريد الخاص بمنزل الضحية.
كيف يمكننا تجنب هذا الاحتيال؟
تحذر الكيانات المصرفية، مثل Banco Santander، من عملية الاحتيال هذه على صفحات الويب الخاصة بها وتؤكد أن " البنوك لن تطلب أبدًا من عملائها عبر أي وسيلة مثل الرسائل النصية القصيرة أو المكالمات الهاتفية أو البريد الإلكتروني... تقديم بيانات اعتماد الخدمات المصرفية الإلكترونية أو أي معلومات أخرى مثل كرقم البطاقة وتاريخ انتهاء الصلاحية وأرقام التحكم الثلاثة اللازمة لإجراء عمليات الشراء عبر الإنترنت".
مرحبا بكم في جريدة وموقع كلام فور يو